Teo Maragakis itibaren Millau, France

teomaragakis

11/21/2024

Kitap için kullanıcı verileri, yorumlar ve öneriler

Teo Maragakis Kitabın yeniden yazılması (10)

2018-12-05 16:40

Karekök 5. Sınıf Matematik Soru Bankası - Rıza Buğdayoğlu TrendKitaplar Kütüphanesi

Tarafından yazılmış kitap Tarafından: Karekök Yayıncılık

مقتطفات من كتاب"بحار الحب عند الصوفيه" لأحمد بهجت "نشب العداء بين الصوفيه وغيرهم من الفرق وتجادلوا كثيرا واختلفوا كثيرا فمن أعدائهم علماء الكلام فقد رفعوا رايات العقل ع حين رفع الصوفيه شعار القلوب والأسرار ومن أعدائهم اهل الظاهر الذين يلتزمون بنصوص الآيات ولا يتزحزحون لان الغوص فيما وراء ذلك ليس ف إمكان الانسان لان السرائر والقلوب والنوايا الخفايا لا يطلع عليها غير الله، اما الصوفيه فقالوا انهم يدعون اهل الظاهر ف المياه الامنه وسيمضون هم ف البحار غوصا وبحثا عن كنوز الأعماق" "التصوف عباده وطهاره وزهد ثم كشف وفيض واشراق ثم اتصال بالخالق الأعظم الذي صدر عنه الكون أليست حياه محمد ف الغار صوره كامله للصوفي الحق؟أليس هذا التأمل المحمدي ف عظمه فاطر السماوات والاراضين اساسا الأذواق والمواجيد الصوفيه وسبيلا للكشف والفيض والإشراق؟ غير ان محمدا نبي ولا نبي بعده وانما احباؤه واتباعه ع سنته وهديه كان صلوات الله عليه امام الصوفيه الاكبر وكان يواصل التعبد والتهجد وكان يقوم الليل حتي تنفطر قدماه فتقول له عائشه: لم تصنع هذا يارسول الله وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ فقال الرسول ص:افلا اكون عبدا شكورا" "للحقيقه انه ليس هناك ف فهم مسائل الدين ما يمكن ان نسميه كاذبا او صادقا مادام قائما ع الكتاب وألسنه وما دام المتأول لا يخرج بالنص عن المعاني التي جري بها العرف ف اللسان العربي بل اقصي ما توصف به تأولات المتأولين انها حرفيه ضيقه او متحرره واسعه او اكثر عمقا ف الروحانيه او مناسبه لموضوعها" "ان الصلاه عند الصوفيه مناجاه قلبيه بين العبد والرب أليس الاثنان ع حق ان النظر الي الله باعتباره معبودا نظر صحيح والنظر اليه باعتباره محبوبا اولا ومعبودا ثانيا نظر صحيح" "العلم ع الارض ثلاثه انواع علم البشر المعتاد والذي نكسبه بالجهد والتعلم وعلم الانبياء الذي يوحيه الله لأنبيائه بواحد من هذه الطرق"وما كان لبشر ان يكلمه الله الا وحيا او من وراء حجاب او يرسل رسولا فيوحي بإذنه ما يشاء انه علي حكيم" والعلم اللدني او علم الأسرار " "وما يقوله بعض الصوفيه الجهلاء من ان اولياء افضل من الانبياء يخرج القائل من الجد الي المجون والزندقه ولو جاز لنا ان نفاضل بين من يعلم اكثر ومن يعلم اقل وقلنا ان العبد الصالح افضل من موسي فسوف يجيز لنا هذا المنطق ان نقول ان الهدهد كان افضل من سليمان فهو أحاط بما لم يحط به سليمان" "الفارق الجوهري بين العلم البشري وعلم الانبياء وعلم الأسرار هو الشيوع والذيوع فإذا انتشر العلم وذاع كان علمه بشريا او علما نبويا طبقا لنوعه اما علم الأسرار فمن صفاته الكتمان والصمت لقد كان العبد الصالح عنيفا مع موسي حين سأله ان يعلمه ولم يستطع موسي ان يصبر ع هذا العلم وهو موسي" "التصوف هو الأخذ بالحقائق واليأس مما ف ايدي الخلائق والصوفي من اذا نطق كان كلامه عين حاله فهو لا ينطق بشئ الا اذا كان هو ذلك الشئ" "كان الرسول زاهدا بكل ما تحمله كلمه الزهد من معان حقيقيه كان ينام ع حصيره ف الارض حتي لتترك آثارها ف جنبه الشريف وكان يأكل فلا يشبع تعففا ان يأكل وف ارض الله جائع وكانت عائشه من بيت غني هو بيت ابي بكر وكانت تأكل ف بيت أبيها افخر الاطعمه فلما صارت اما للمؤمنين قالت"كنا لا نرقد النار ثلاثه ايام متتاليه وكان رسول الله ص يأكل القديم وغموسه الزيت" "ولقد خشي بعض المسلمين ان يلي أمرهم بعض وفاه الحبيب هذا الرجل اللين الدمث الذي يبكي اذا صلي حتي تخضل لحيته بالدموع وتحول هذا الرجل فيما بعد الي سيف صارم من سيوف الله ف الارض حين بدات مأساه الرده وحين مات ابو بكر عادت الفتنه تحاول رفع رأسها ثم حسم الموقف عمر بن الخطاب وخشي بعض المسلمين ان يلي أمورهم هذا الرجل الشديد الذي يبطش اذا غضب وتحول هذا الرجل فيما بعد الي رقه الحليم وحكم المسلمين حكما سيظل مثلا اعلي لنزاهه الحكم البشري" "اول شئ يتفق فيه الصوفيه مع الفنانيين ان كل واحد فيهم يملك رؤياه الخاصه ويحس بالاغتراب عن مجتمعه والإحساس بالغربه اصل كبير من اصول الفن واصل كبير من اصول التصوف وقد كانت غربه "علي زين العابدين"رضي الله عنه نبعا شرب منه كثير من الصوفيه فيما بعد" "هدف الصوفي الوصول بتجاربه الروحيه الي الله واحيانا يعبر الصوفي عن نفسه بالشعر او الحكايات الرمزيه او النثر الغامض والرموز ومن الخطأ البالغ ان نتناول تعبير الصوفيه الادبي لنناقشه بمنطق الدين هنا يمكن ان نخطئ كما اخطأ القدماء ادعي الي الدقه ان نناقش إنتاجهم الفني بمنطق الفن واذا كانوا يتحدثون ف الأحكام الشرعيه فهذا دين واذا كانوا يجتهدون ف الفقه فهذا تفسيرهم للفقه" "يقول جلال الدين الرومي"ليس لكل احد ان يكون محبوبا فالمحبوب يحتاج الي صفات وفضائل لا يرزقها كل انسان ولكن لكل انسان ان يأخذ نصيبه ف الحب وينعم به فإذا فاتك ياسيدي ان تكون محبوبا فلا يفتك ان تكون محبا وان لم يكن من حظك ان تكون يوسف فمن يمنعك ان تكون يعقوب ولو عرف المحبون ما ينعم به العشاق المتيمون لتمنوا مكانهم وخرجوا من صف المحبوبين السعداء الي صف المحبين البؤساء"" "واذا كان التصوف بحارا غريقه وجزر وعره فإن افضل تمييز للتصوف تقسيمه لقسمين التصوف الايجابي والتصوف السلبي او التصوف الاسلامي والتصوف الفني ومعيار التفرقه هو الكتاب والسنه فما كان محكوما بإطار الكتاب والسنه كان تصوفا إسلاميا وما خرج عنهما فنا يخضع لمقاييس الفن وقيمه ولم يعد يلزم الاسلام ف شئ لان الاسلام هو الكتاب الذي انزل علينا هو القرأن وما تواتر من السنه وما عدا ذلك من زياده افكار ليست هي الاسلام ولا تحتسب عليه" "التقوي تعني الخوف من الله والحياء منه ومراقبته ف كل حال وبسبب اهميه التقوي يجعلها الله معيار الفضل الوحيد ومعيار الكرم الوحيد"ان أكرمكم عند الله اتقاكم"" "ليس الزهد هو فراغ اليد من الدنيا ولكن الزهد هو فراغ القلب من الدنيا ان تكون الدنيا ف يدك وخارج قلبك ان تكون قادرا عليها وسيدا فيها ومزدريا لها ومحتقرا لها ف نفس الوقت هذا هو الزهد" "يقول علي زين العابدين"اللهم أمت قلبي عن البغضاء وأصمت لساني عن الفحشاء واخلص علانيتي وسريرتي عن علائق الهواء واكفني بأمانك عواقب الضراء واجعل سري معقودا علي مراقبتك واعلاني موفقا لطاعتك" "يقول ذو النون المصري"من أراد التواضع فليوجه نفسه الي عظمه الله فإنها تذوب وتصفو ومن نظر الي سلطان الله ذهب سلطان نفسه لان النفوس كلها فقيره عند هيبته" "سبحان من جعل فلوب العارفين اوعيه للذكر وجعل قلوب الزاهدين اوعيه للتوكل وقلوب المتوكلين اوعيه للرضا وقلوب الفقراء اوعيه للقناعه وقلوب اهل الدنيا اوعيه للطمع" "يقول الامام علي كرم الله وجهه"ما من ايه الا ولها اربع معان ظاهر وباطن وحد ومطلع فالظاهر التلاوه، والباطن الفهم، والحد أحكام الحلال والحرام، والمطلع هو مراد الله تعالي من العبد بها" "ان القرأن بكل آياته المرعبه التي تخوف من عذاب النار ليس موجها للمسلمين انما هو موجه للكافرين وليس للمسلم الموحد ان يخشي النار لانه ليس المقصود بها كما ان القرأن لا ينشئ ف نفوس من يقرؤه اي غم او حزن بل لعله ينشئ عكس ذلك تماما ولو كان صحيحا ما يذكره المستشرقون من تكبيل القرأن للمسلمين وتخويفه لهم ما انتشر الاسلام بالسرعه التي انتشر بها ان القران صنع للمسلمين اجنحه من الأمل والإشراق طاروا بها ف سماء الحياه علي حين قعدت بقيه المبادئ بأصحابها واخلدت بهم الي الارض ولم يكن القران يحمل الي النفوس دفعات من الغم والحزن نتيجه الشعور بالمعاصي لانه تبارك وتعالي نص ف كتابه "يغفر الذنوب جميعا" كما نص علي"لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما دون ذلك" كما نصت اصول للعقيده ع ان الاسلام يجب ما قبله ويلغي تماما كل شرك او كفر كان قبله" "صوره التعالي والسياده وصوره العبوديه والخضوع هما حقيقه الصله بين الرب والخالق الأحد والعبد المخلوق الخاضع ورغم عظمه الله وحصاره الانسان بالقياس الي هذه العظمه الالهيه رغم تعالي الله وتقدسه وتدني الانسان وبؤسه وضعفه واخطائه رغم هذا كله لم يشأ الله تعال ان يترك الانسان قائما ف موضع الرهبه والضآله والخوف انما سمي تعال نفسه الودود والود هو اصفي ما ف الحب وتسميه تعالي نفسه بالودود اشاره رحيمه لخلقه وهو سماح لهذه الخلق ان يحبوه وقد كان الصوفيه هم اول من فتحوا هذا الباب" "الحب عند الصوفيه هو صفاء الموده وعلو اراده القلب لتعلقها بالمحبوب وثبات اراده القلب علي المحبوب وإعطاء المحب محبوبه اشرف ما عنده وهو الحب او اللب وحفظ هذا التوهج علي المحبوب" "والسر ف كل المنازعات التي وقعت بين الصوفيه انفسهم وبينهم وبين غيرهم هو ان الناس اعتبروا شعراء الصوفيه رجال دين يقولون الشعر ولم يعتبروهم شعراء يتحدثون ف الدين وبسبب هذه النظره الخاطئه قتل الناس شعراء الصوفيه بتهمه الزندقه والإلحاد وكانت تهمتهم الحقيقيه هي اتساع الخيال وغرابته وعمق التجربه وتوهجها وحاكمهم علي انه دين امام قضاه من رجال الدين وكان المفروض ان يحاكموا ع انه شعر امام قضاه من النقاد والشعراء" "إدراك سر خلق العالم هو شئ كلي وإدراك ذلك بعقل الانسان الجزئي امر مستحيل" "المعجزات تصدر من الانبياء اما الكرامات فتصدر من الأولياء" "العبره بمضمون الولايه لا بأسماء الأولياء كما ان المهم هو خشيه الأولياء لله لا الخوارق التي يجريها الله ع ايديهم والحق ان اهم معني للولايه هو الصدق مع الله ومن المدهش ان يمتد الضباب لهذا المعني فلا يبقي من الولايه ف عصرنا بين عامه المسلمين الا معني الكرامه الممثل ف الخوارق والعجائب"

2018-12-05 19:40

Beyaz Kalem 2018 Kpss A Grubu İşletme Konu Anlatımı TrendKitaplar Kütüphanesi

Tarafından yazılmış kitap Tarafından: Beyaz Kalem Yayınları

It’s the long hot summer of 1976 in England, and Cambridge University mathematician Spencer Little comes to spend the holidays working as a farm laborour in the Lake District, after an indiscretion at University during the previous term (the nature of which is revealed to the reader later in the novel), leaves him wanting to get far away from academic life for awhile. Enquiring at the farm of brothers Hartley and Thomas Dodds, he is taken on there, and works with them voluntarily in exchange for lodgings in a hut on the fellside, befriending Hartley’s young daughter Alice and his wife Mary. He plans to work hard during the days, and then study hard on his thesis, his mathematical proofs, in the evenings. He knows he has shown promise of being one of the best in his field, but he must make a breakthrough with his research to secure his future at the University. He is shy, lonely and quiet and keeps himself very much to himself. He gradually forms a sweet friendship with young Alice, with him encouraging her in her ambitions to be a ballet dancer and to learn about mathematics, and her being the most welcoming of those he meets in the Lakes, sharing her ideas and activities with him. She finds a figure she can trust in him, who supports her dreams and is kind to her, less harsh than her father. After an event during which Spencer proves to be a hero, he is welcomed more readily by the villagers, but as the summer moves on, and Spencer meets others, events and people conspire against the outsider, as the novel moves towards it’s conclusion. This is a brilliant, atmospheric tale of loneliness, friendship, love, betrayal and tragedy. As well as being attracted by the storyline, I was also drawn to this novel in particular due to it being set predominantly in the Lake District. Beautifully and intelligently written, capturing everything from the rural setting in the Lakes, with those who have worked for generations on the land and are now struggling to make a living, to the fondness and friendship between Alice and Spencer, to the stifling summer heat and the pursuit of passion, and the suspicion, gossip and mistrust amongst the villagers of an outsider in their midst when events take a tragic turn. The book highlights the pure and logical nature of mathematical questions and answers, as opposed to the uncontrollable, heady nature of passionate love, the uncertainty of relationships, and the question of who we can and can’t trust to stand by us. I loved this novel and couldn’t put it down, though I read it with a growing sense of foreboding. I found Spencer an intriguing character, disappearing from the world he knows and finding himself when living this unfamiliar life, and I was deeply moved by what happened to him. I kept thinking about the novel and the characters after I had finished it.

Okuyucu Teo Maragakis itibaren Millau, France

Kullanıcı, bu kitapları portalın yayın kurulu olan 2017-2018'de en ilginç olarak değerlendirdi "TrendKitaplar Kütüphanesi" Tüm okuyucuların bu literatürü tanımalarını tavsiye eder.