Devlerin Aşkı – Halikarnas Balıkçısı’Nın İzinde Denemeler-Haldun Sevel ücretsiz kitap indir

Victor Bolivar _ict_esign — I reread this again recently on my Kindle, after having read a quote from this book in which Adams described an 'electronic reading device' oddly similar to the very one I was reading it on. It also spurred me to watch the movie, which is most certainly not as good as the book (but then again, I've not heard the radio series, or seen the tv show, so I may be missing something further there), but is a good film all the same. Having lived in the UK for about 10 years since I last read this book, this reread definitely resonates with me far more this time. The all-round ridiculous britishness of the book is so much more evident. Arthur Dent is a charming fellow, despite being a bit 'meh' at first. He's very English - both in the good ways and the bad - but at the end of the day makes his mark. There's some very funny stuff in here, intelligently wrapped in just the right amount of science, with a splash of silliness. I think I'll give the next in the "trilogy" a go, since I'm in a nostalgic mood..

илья чулков chulkov_il4ec1 — جمل مافي الرواية أن صاحبها حكى عن غزة.. و عن بلدتي خالنيونس.. ذلك القطاع الذي أنتمي إليه و لم أزره و تلك المدينة التي أعرف بها و لم أرها.. و أجمل ما في ذلك أنه سرد ذاكرتين مختلفتين لتلكما المدينتين... جعلتني أتصورهما بشكل أفضل... مع أنها زادت ألمي لعدم قدرتي على رؤيتهما في الحقيقة.. و لإخفاقي -أو قدري- بأن لا يشكل أي منهما جزءا من طفولة مبعثرة أو شباب واثق... خنقتني العبرات عندما حاولت أن أضع ملامح لخانيونس فلم أستطع.. لأنني لم أرها.. و حزنت كثيرا لأنني لن أكيون يوما تلك الطفلة التي خطت خطواتها الأولى على ترابها.. و التي كانت تروى للنجوم حكايا المراهقة المرهقة و المحببة.. و أحزنني أكثر.. أن أحدا من أهلها لن يقر يوما بأنني منها أو منهم.. رغم رغبتي بأن لا أكون إلا منهم... وبعيدا عن مشاعري وعودة للرواية فإني وجدتها رواية جميلة رغم نهايتها الغامضة.. فقد وصفت ذلك الصراع بين أهل فلسطين و العرب و ما يسمى "بالإسرائيلين" بطريقة أخرى غير تك التي نعرفها أو التي توصف بها بالعادة.. تعاطفت مع دانا أهوفا.. رغم أنه من المفترض أن تكون عدوتي.. لقد كان الكاتب واقعا جدا في وصف الأحداث و البشر في فلسطين.. مما جعلني أسعر بالحزن لحالهم .. ولكن ما يواسيني و يسليني أنه تحدث عن فترة لا بد قد غيرها التحرير و الحصار والحرب.. و أملي في أن يكون هذا التغير للأحسن... وبعيدا عن كل هذه الثرثة أنهي بهذا الاقتباس من الرواية: "كأن الحياة في قطاع غزة مرحلة طائشة يضع نهايتها موت متجول يختار ضحاياه بالصدفة،و موت مخطط له يذهب إليه الراغبون بإرادتهم، و موت عشوائي تقرره العلاقات بين المليشيات المسلحة ، و موت طبيعي لا يعرف ضحاياه موعده القدري بالضرورة، و موت مجاني يقرره العبث أحيانا ،مليون و نصف المليون فلسطيني يتزاحمون على العيش الطاريء في حياة طارئة، يعيشون من أجل الموت الذي مضى والموت الذي سيأتي" وبالمناسبة .. لا أتفق مع الكاتب في أغلب الآراء السياسية التي طرحها و تهكم عليها.. بل أنكر عليه أن ينظر إلى تلك الأمور بهذه الطريقة